السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
القاهرة- اتهم النائب فريد إسماعيل عضو الكتلة البرلمانية للإخوان المسلمين التليفزيون المصري بمحاربة الإسلام بعرض إحدى قنواته فيلما يتضمن إساءات للذات الإلهية.
وتقدم فريد إسماعيل بسؤالٍ عاجلٍ إلى رئيس مجلس الوزراء ووزيري الإعلام والثقافة، حول إذاعة قناة "النيل لايف" إحدى مجموعة قنوات النيل المصرية المتخصصة بعرض فيلم "كوبينك بيتهوفن"، مشيرًا إلى أنه أحد الأفلام الأجنبية المترجمة الذي به تعد صارخ على الذات الإلهية بصورة علنية وصريحة من خلال أحداثه.
وقال النائب: "هذا الأمر يخالف كل الأعراف والديانات السماوية وعلى رأسها الإسلام فضلاً عن مخالفة الدستور إلى جانب عدم احترام مشاعر المسلمين وإثارة غضبهم عن عمد"، مضيفًا: "إنَّ الأمر جد خطير وأصبح الحرب على الإسلام بصورة علنية".
وتساءل إسماعيل: "هل يليق بمصر بلد الأزهر الشريف أن تشارك في أحداث تلك الحرب الغربية المسمومة؟ وهل يليق بها أيضًا أن تقوم بعرض أفلام تسيء للإسلام وتتعدى على الذات الإلهية وفي الوقت ذاته تستجيب للضغوط الفرنسية الجائرة وتقوم بإغلاق القنوات الدينية وعلى رأسها الرحمة والأقصى؟".
كما تساءل إسماعيل: "من المسئول عن تعمد الإساءة لسمعة مصر في الداخل والخارج؟ ولصالح من يتم إعداد وتنفيذ كل هذه الإساءات؟ وإلى متى سيظل إعلامنا المصري آلة في يد الغرب يقومون من خلاله ببث السموم التي تدمر شبابنا وتخالف قيمنا الإسلامية وتهدف لتدمير المجتمع المصري فضلاً عن تعمد إثارة غضب جموع المسلمين؟.
القاهرة- اتهم النائب فريد إسماعيل عضو الكتلة البرلمانية للإخوان المسلمين التليفزيون المصري بمحاربة الإسلام بعرض إحدى قنواته فيلما يتضمن إساءات للذات الإلهية.
وتقدم فريد إسماعيل بسؤالٍ عاجلٍ إلى رئيس مجلس الوزراء ووزيري الإعلام والثقافة، حول إذاعة قناة "النيل لايف" إحدى مجموعة قنوات النيل المصرية المتخصصة بعرض فيلم "كوبينك بيتهوفن"، مشيرًا إلى أنه أحد الأفلام الأجنبية المترجمة الذي به تعد صارخ على الذات الإلهية بصورة علنية وصريحة من خلال أحداثه.
وقال النائب: "هذا الأمر يخالف كل الأعراف والديانات السماوية وعلى رأسها الإسلام فضلاً عن مخالفة الدستور إلى جانب عدم احترام مشاعر المسلمين وإثارة غضبهم عن عمد"، مضيفًا: "إنَّ الأمر جد خطير وأصبح الحرب على الإسلام بصورة علنية".
وتساءل إسماعيل: "هل يليق بمصر بلد الأزهر الشريف أن تشارك في أحداث تلك الحرب الغربية المسمومة؟ وهل يليق بها أيضًا أن تقوم بعرض أفلام تسيء للإسلام وتتعدى على الذات الإلهية وفي الوقت ذاته تستجيب للضغوط الفرنسية الجائرة وتقوم بإغلاق القنوات الدينية وعلى رأسها الرحمة والأقصى؟".
كما تساءل إسماعيل: "من المسئول عن تعمد الإساءة لسمعة مصر في الداخل والخارج؟ ولصالح من يتم إعداد وتنفيذ كل هذه الإساءات؟ وإلى متى سيظل إعلامنا المصري آلة في يد الغرب يقومون من خلاله ببث السموم التي تدمر شبابنا وتخالف قيمنا الإسلامية وتهدف لتدمير المجتمع المصري فضلاً عن تعمد إثارة غضب جموع المسلمين؟.